نشتهي نقوم
الصباح، نحل عينيا، نلقاك محملني
شاددلي اديا...
نسري عليك نبوسك، نشم ريحتك ونملا بها رواريا وجواجيا..
نشتهي نستقبل يوم جديد و نفرح معاك و بيك قدام شمس الصيف إلي من صرة السما طالعة
تتبختر ، تتزعبن، تدلل ، و تبعثلنا في سخانتها ، وتقللنا : "قوموا، قوموا، راني
من فرشكم غايرة، ومن بعدكم عالناس حايرة ... يا أولادي قوموا، قوموا، و انفضوا
شوية عشق عالناس الباردة "
نشتهي نصبح
عليك ونملا نهاري ببسماتك و ضحكاتك... نشتهي نقلك : "عيدك مبروك عزيزي" ...
نجيبلك قهوتك في طبق أخضر ونهديلك وردة حمرا و نشد نبوسك ونبوسك ونبوسك لين
تقلي مابين ضحكتين "يا دحنوسة راك غفصتني"
نشتهي تعطيني
مهبتي وتقلي : "عيدك مبروك يا عينيا وخليك على طول ليا " ... نفرح،
نقز، نضحك، نبكي، نحملك، نقرس روحي و نقرسك معايا ونقلك : "احنا في حلم وإلا في
علم ؟" .. متجاوبنيش، أما ثنية الفرش إلي جابتننا ترجعنا....
بما انه عيد الفطر اكتفي بتقديم احر التهاني وعدم الدخول في نقاش عقيم معك...................ههههههههههه
RépondreSupprimerتوحّشنك...
RépondreSupprimerتوحّشتك و الليلة ظلمه
و نجماتي غابو في سمايا
طار نعاسي،
طار غفايا
و بعثتْ الرّوح تناديلك و تمنّيتك تبدى معايا
تتدودّلي و تتحننلي
و تمسح دمعي يا سعفايا
و في ليلات البرد "الكافي"
تولّليلي فراشي و غطايا
جيت نشكيلك
با مشكايا
طال جفايا
و ترجّيتك تصون هوايا
و كونْ دوايا
و باتي المغنى في مغنايا
يا مشكاكة با نسّايا
أنتي تعرف قلبي صافي
مثْل مرايا
و انتي تعرفْ حضني دافي
بحْمي و واسع
مالو نهايا
كنتي صبتحي و كنتي مسايا
و كنتي عطشي و كنتي روايا
ونهار اللي ما تغفقّدتك
و ما حضّنتك
مشي في بالي ديمة مغايا
ديمة قدّامي و ورايا
عجّلتي قلتي الجكايا
و ضاع طريقك بين ثنايا
و معبولة يا نسّايا
***
توحّشتك و اللّيلة طويلة
مالي طريقْ..
و أنتي ما بلّيتي الرّيق
جيب فتيلة
وقت فراقه
نضوّي ع طريق الغشّاقة
ليلة بليله
خدّك ينثر في قناديله
و يشعشع نورك يشملني
و ددّشني و تمشّيني
و ع الزّند صعير تكّيني
و تغطّيني و تهدّيني
ليلة بليله
ياللي انتي ديمة بخيله
نفسي عليله
داويني ما عندي حيله
و انتي تعرف
و ديمة نقلّك :
عدّلت الوقت بتعديله
نرحل مع موجات بحوري
و ما نموتش و الذات عليلة
و روحي ذليله
***
توحّشت نشوفك يا فلانة ..
كون معانا
و يزّي من تعليل جفانا
يا مولانا
يا مضوّي طريق التبّانا
سخّر هاللي قلبو جافي
يروف و يعطف..
و نتمنّاه و يتمنانا
قبلْ منيتي ما تناديلي
و نلحق ع رقود الجبّانا
توحّشت نشوفك يا فلانة
الحلاّج... (اوت 1013)
شهوة على بدنك حيرتني
RépondreSupprimerعلى شفتي ترسمت و من قلبي خطفتني
هزتني معاك لدنية ..محملتني.. عاشقتني
وطايرة بيا في سماك ... يا شهوة قدرها تصادفني
**
بنوتة في وسط البحر من موجة الموجة
بنوتة في دنيا خايفة من غدوة الريح يغدرهى
بحر كبير ودنيا واسعة وبنوتي من وحدتها كتبت شهوة
بحر يجمعنا وملحو يذوبنا و بين بوستين يهرب بينا ومن غدوة يمنّعها
**
عزيزتي خايفة من غدوة يبعدنا .. يصنع منا زوز غربة غدرتهم عشقة
خايفة من تصويرة مخذينهاش تنهش بظلمتها ذكرى بوسة وتعنيقة...
عزيزتي بحر جمعنا و غربة لمّتنا ... وسنين قداش فيهم من غدوة
موقفوش قدام شهوتين جمعتهم نهار الكلمة.
;)
rien à dire ! sublime !
RépondreSupprimer7allej : bravo
Nèchthi..... qui veut dire j'ai tant d'envie..... des envies qui se multiplient.... au fur et à mesure de l'écrit ... des envies inassouvies ??... ou en manque de l'être ??.... tant de questions que nous posons aussi par nos envies... qu'elles soient insignifiantes ou considérables.... elles demeurent importantes à nos yeux, à des degrés des envies que chacun exprimera à sa façon ou à un moment opportun de la vie....
RépondreSupprimerJe pense que chaque envie, ne doit pas être négligeable... c'est une nécessité, qui s'est exprimée à travers nos besoins émotionnels, corporels, ou carrément une envie du moment...
Tout peut être le fruit d'une pensée.... devant une plage paisible.... le sable qui remue mes pieds... à des écumes qui caressent mes orteils ... à l'envi du vent qui effleure en amour ma peau....
Des délices qui pétillent mes yeux ... dorlotent mes pensées en réflexion pour des feelings insensés... mais tous sensés dans nos veines .... vibrant d'un rouge sanglant....
Que peut-on lui offrir à ce drap d'amour..... que nos mots en versets poétiques ....
J'aime ce que tu écris, mais j'ai tendance en pensée....., qu'il te manque d'aller explorer l'inexplorable en finalité.... ;) ceux à quoi je t'invite à le faire...........
Le cru demeure une expérience en lui-même.... une belle leçon de vie.... achève.... "sourire"... :)
le mi-chemin n'est pas un chemin à mon sens... "un clin"...